و قيل يوما بعد أن أخذ علقه لم يأخذها حرامى أحذية فى مسجد
سار متحاملا على نفسه يلملم شتات ثيابه
فتحسس جيبه ليجد مديته (سكينه)
فأخذ يكيل لها السباب
عاتبا عليها أنها فى جيبه و هو يتلقى الضرب و اللكمات
و ما أكثر الدول التى تعيش بطريق أبو العربى
و جماعة الحشاشين أياهم
و يقال تعليقا عليهم من ألسنتهم
أن الحشيش حسيس - أى جبانا -