بسم الله الرحمن الرحيم
المجد و الخلود للشهيد القائد صدام حسين و عاشت المقاومة وعش المجاهدون و الخزي و العار على الخونة و المنحطين , إن من إغتال صدام حسين هم الصفويون الفرس بإيعاز من اسيادهم وشركائهم في تخريب المنطقة الصليبين الإرهابيين عبدة الطاغوتة خدمة لأطماعهم و من أجل شقيقتهم الصغرى الصهيونية إغتالوه لأنه كان يمثل العراق بجيشها و شعبها و موقعها الإستراتيجي و جاءوا بحكام جدد للعراق هم الصفويون الفرس من أمثال المالكي و الجعفري و الحكيم والصدر هاؤلاء الفرس و عملائهم هم من يساعدون الكيان الصهيوني السرطاني على الإنتشار في بلاد المسلمين و خاصتا بعد رحيل هذا الرجل و إنعدام من هو كفؤا له للتصدي لمثل هذه المخططات فيا عرب الحذر الحذر وعليكم بدراسة البديل و البحث على الحلول و نبذ الخلافات لأن عوكم واحد وهم الصليبين و اليهود و الفرس ومن المهم عدم الإنجرار في الخلافات الطائفية شيعة أو سنة أو غيرها من التفاهات وصدام حسين كان مسلما وشعب العراق شعب مسلم بالإضافة إلى غيرهم من أبناء الأديان الاخرى الشرفاء الذين يدينون بالولاء إلى العراق و إلى العراق فقط دون الإنجرار وراء أي طامع من خارج حدود العراق ولذلك لابد من التركيز على هذا المبدا وهو اننا جميعا مسلمون من شيعة على ومن أتباع سنة المصطفى صلى الله عليه وعلى أله وصحبه أجمعين .
__________________
(( يقول المجاهد الشهيد عمر المختار : لئن كسر المدفع سيفي فلن يكسر الباطل حقي )) .
الغضب الساطع أت و أنا كلي إيمان
|