لم تبكي السماء يوما على أحد ولكن ما كان ضباعا ليعيش
هكذا ؟؟ والأمريكان اجبن من أن يقتربوا من المكان المزعوم
وهم يصورون ،
ماهي إلا ألاعيبهم والاعبكم ..والعبرة بــخواتم الأعمال
ما بكت السماء ولكن رأينا كيف تفضل عليه رب السماء
بنطق الشهادتين ،،،
أسداً رغماً عن أنوفكم شجاعاً رغما عن انوفكم نال الشهادة بإذن
ارغما عن انوفكم،وانتم لكم أن تنعقوا وتنبحوا فلن تعدوا قدركم
ضباع رافضة جبناء اهل الغدر وابناء المجوس .