عرض مشاركة مفردة
  #34  
قديم 17-01-2007, 02:39 PM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
إفتراضي

أخي الفاضل محي الدين،
إقتباس:
انت تتحدثين عما حدث كأنه شئ عادى يحدث بين افراد عائلة او كخطأ صدر من احد افراد اسرة فعاقب ولى الأمر صاحب هذا الخطأ !!!
تحدثت معك بطريقة واقعية ( قانونية) وهذا هو الموجود.. الرئيس هنا وقع في مأزق( سياسي عائلي) ولذا قلت لك تخيل كذا وكذا...

إقتباس:
هذة جريمة تندرج فى القانون تحت مسمى الخيانة العظمى لو احببتى ان يكون حديثنا بعيدا عن الناحية الفقهية و الشرعية
أجل صحيح ولا أحد فوق القانون وهناك دااااااااااااائما يوجد شيئ نسميه ( إستثناء )
وفي هذه الحالات يجب أن يكون ( الاستثناء ) مُقنع..
بأي مكان في الكرة الأرضية توجد قوانين على ناس وناس.. وهيدا أمر جد عادي..
مثلا محاكمة السيد الرئيس باطلة فقط بسبب شيئ واحد وهو أنه تعرض لمحاولة قتل بالدجيل ومن هنا قتل عدد وقدره.. الدستور يحمي السيد الرئيس حتى لو حرق كل المنطقة التي تعرض فيها لمحاولة إغتيال حتى لو كان القتلى يتعدى المليون..
ولكن الدستور لايحمي أي مواطن آخر في حالة قتل ولو شخص واحد متعمد.. وفي أوروبا الدستور لايحمي حتى من إعتدى على شجرة أو حيوان لشخص آخر..

إقتباس:
ما دخل العواطف فى هذا
لادخل للعواطف وهو لم يستعمل العاطفة وإلا كان غفر لهم.. هو فقط تكتم من حيث لم يتكتم سأشرح لك كيف..
هو إستدرجهم ومن ثم قتلهم ومن ثم أخبر بعض رجاله أن يُشيع الخبر ذاك لعدة أسباب إعفيني منها وسأذكر سبب واحد وهو أن يعلم كل الشعب العراقي أن الخائن يموت حتى لو كان أقرب الناس للرئيس، ففي ذالك الوقت كان وضع العراق صعب ومعقد من الناحية السياسية.
وأيضا هذا يعد إشاعة ومهما حدث فقانونيا الإشاعة لايؤخذ بها ولو كانت صحيحة.

إقتباس:
و لعل قتله لازواج بناته هى بعض جرائمه و ما خفى كان اعظم
قتل أزواج بناته ليست بجريمة
كيف تسميها جريمة وهم خائنين؟؟؟؟
أمريكا بكل أكاذيبها لم تجد شيئا غير ماحدث بالدجيل وكله دجل وتسويق للعقول..
من شاهد الشهود في المحكمة عبر التلفاز يستطيع أن يجد ملايين الأكاذيب الوهمية..
هل عجزت فعلا أمريكا عن تلفيق التهم للسيد الرئيس أم أنها لم تجد شيئا أصلا؟؟؟
الحقيقة أنها لم تجد شيئا يُذكر ولذا تعلقت بقشة فارغة ستبقى عار عليها للأبد..

إقتباس:
و استحلفك بالله
هل تحبين ان يحشرك الله معه؟؟؟
كانت العراق كأي دولة لايهمني شعبها كثيرا وفجأة
تعرفت على كم هائل من العراقين في اكثر من بلد حول العالم
من أجل الانسانية إنضممت إليهم لجمع تبرعات وأدوية للعراق أثناء حرب الخليج مع أني كنت صغيرة..
هذا التغير جاء لأني عشقت السيد الرئيس صدام حسين.
ومن أجله أحببت كل شعب العراق بكل طوائفهم..
وكم أتمنى أن أحشر معه بجنان الخلد إن شاء الله

إختلاف الرأي لايُفسد للود قضية
دمت بخير وعافية أخي الفاضل..
__________________

لا تُجادل الأحمـق..فقد يُخطـئ الناس في التفريـق بينكمـا