أعانكم الله أخي ابو طه
ونرفعه معك بإسم كل مسلم يؤلمه ما يحدث في أحد بقاع الإسلام , وبإسم كل عربي
مصاب في قطعة من جسده تنهشه الأعداء من داخله وخارجه ....
هذا هو صوت العقل الغالب الذي نأمل ألّا يضيع أويخفت بين تعالي صراخات المتآمرين
ودوي رصاص المتربصين المزايدين الذين لا يرون في لبنان سوى ساحة لتمرير مؤامراتهم
وتصفية حساباتهم وبسط نفوذهم على حساب كل مواطن غيور ليس له حساب معهم وليس
هو في حسبانهم ....
كفّوا أيديكم عن لبنان الذي عاش قرون بدونكم في بحبوحة ووآم قبل أن يعرفكم .