عرض مشاركة مفردة
  #3  
قديم 27-01-2007, 08:32 AM
بلوشستاني للأبد بلوشستاني للأبد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 177
إفتراضي

فاجعة الطف ص6
..................
يقول المحدث الرافضي عباس القمي :
” وتواترت الكتب
حتى اجتمع عنده
في يوم واحد
ستمائة كتاب
من عديمي الوفاء أولئك...!
وهو مع ذلك يتأنى ولا يجيبهم
حتى اجتمع عنده
اثنا عشر ألف كتاب

- منتهى الآمال 1/430
...............
قال الرافضي رضا حسين صبح الحسني :
فخرج مسلم( بن عقيل ) من مكة
للنصف من شعبان
ووصل الكوفة لخمس خلون من شوال
وأقبلت الشيعة يبايعونه..!
حتى بلغوا ثمانية عشر ألفاً ..!
وفي حديث الشعبي بلغ من بايعه..!
أربعين ألفاً..!

- الشيعة وعاشوراء ص167
.................
قال هاشم معروف الحسني الرافضي :
ويبدو من بعض الروايات
أن مسلم بن عقيل لم يكن متفائلاً في سفره..!
لما يعرفه من تقلب أهل العراق..!
ومواقفهم الملتوية من عمه أمير المؤمنين..!
الذي كان يتمنى فراقهم بالموت أو القتل ...!
وخيانتهم لابن عمه الحسن...!
حتى اضطروه الى ترك السلطة لمعاوية...!
وقد صارح الحسين بذلك..!
ولكنه لم يعفه من تلك المهمة
واتهمه بالجبن وسوء الرأي..!
ومضى وهو متشائم من هذه المهمة
ولما مات أحد دليليه في الطريق من العطش..!
بعد أن ضلاّ عن الطريق
كتب الى الحسين مرة أخرى
يطلب منه اعفاءه ...!
ولكن الحسين ( ع )
أصر عليه بالمضي في طريقه الى الكوفة..!
فمضى يجد السير حتى دخلها
واستقبله أهلها بالترحاب..!
فنزل ضيفاً على المختار بن أبي عبيد الثقفي ..!
ومنها راح يستقبل الناس
وينشر الدعوة الى الحسين ( ع )
فبلغ عدد من بايعوه على الموت أربعين ألفاً...!
وقيل أقل من ذلك
وأمير الكوفة ليزيد يوم ذاك النعمان بن بشير
كان كما يصفه المؤرخون مسالماً يكره الفرقة ويؤثر العافية

- سيرة الأئمة الاثنى عشر 2/57 ـ 58
....................
قال الرافضي عبد الرزاق الموسوي المقرم :
ووافت الشيعة مسلماً( بن عقيل )
في دار المختار بالترحيب
وأظهروا له..!
من الطاعة والانقياد..!
ما زاد في سروره وابتهاجه...!
وأقبلت الشيعة يبايعونه ..!
حتى أحصى ديوانه ثمانية عشر ألفاً ..!
وقيل بلغ خمسة وعشرين ألفاً ...!
وفي حديث الشعبي بلغ من بايعه أربعين ألفاً..!
فكتب مسلم الى الحسين
مع عبس بن شبيب الشاكري
يخبره باجتماع أهل الكوفة
على طاعته وانتظارهم...!
وفيه يقول :
الرائد لايكذب أهله
وقد بايعني من أهل الكوفة ثمانية عشر ألفاً …!

- مقتل الحسين للمقرم ص 147
....................
قال شيخهم عباس القمي :
قال المفيد وآخرون :
وبايعه الناس ـ اي مسلم بن عقيل –
حتى بايعه منهم ثمانية عشر ألفاً ..!
فكتب مسلم إلى الحسين عليه السلام
يخبره ببيعه ثمانية عشر ألفاً..!
ويأمره بالقدوم..!

- منتهى الآمال 1/436

وقال عباس القمي أيضاً:
وبرواية سابقة
أن الشيعة أخذت تختلف إليه- مسلم بن عقيل -
في دار هانئ على تستر واستخفاء فتبايعه ...!
وكان يأخذ على كل من بايعه القسم بالكتمان...!
وسار الأمر على هذا المنوال
حتى بلغ من بايعه خمسة وعشرين ألف رجل..!
وابن زياد يجهل موضعه …!

- منتهى الآمال 1/437
...............
قال الدكتور الرافضي أحمد راسم النفيس :
فقد التقى الفرزدق الشاعر
بقفلة الحسين
فسلم عليه وقال له :
بأبي أنت وأمي يابن رسول الله
وما أعجلك عن الحج ؟
فقال :
لو لم أعجل لأخذت …
ثم سأله أبو عبد الله عن الناس ؟
فقال ( أي الفرزدق ) :
قلوبهم معك وأسيافهم عليك
فقال عليه السلام :
صدقت لله الأمر وكل يوم هو في شأن " فان نزل القضاء بما نحب
ونرضى فنحمد الله على نعمائه
وهو المستعان على أداء الشكر
وان حال القضاء دون الرجاء
فلم يبعد من كان الحق نيته
والتقوى سريرته

- على خطى الحسين ص99 ـ 100
- الشيعة وعاشوراء ص178
...............
قال آية الله محمد تقي آل بحر العلوم :
خرج الحسين في ازار ورداء ونعلين
متكئاً على قائم سيفه
فاستقبل القوم..!
فحمد الله وأثنى عليه
وقال :
انها منحدرة الى الله عز وجل واليكم
واني لم آتكم حتى أتتني كتبكم ...!
وقدمت بها علىّ رسلكم...!
أن أقدم علينا..!
فانه ليس لنا امام ..!
ولعل الله أن يجمعنا بك على الهدى ..!
فان كنتم على ذلك..!
فقد جئتكم..!
فأعطوني
ما أطمئن به من عهودكم ومواثيقكم..!
وان كنتم لمقدمي كارهين ...!
انصرفت عنكم..!
الى المكان الذي جئت منه اليكم ..!
فسكتوا جميعاً ..!
وأذن الحجاج بن مسروق الجعفي
لصلاة الظهر
فقال الحسين للحر :
أتصلي بأصحابك ؟
قال :
لابل نصلي جميعاً بصلاتك فصلى بهم الحسين
وبعد أن فرغ من الصلاة
أقبل عليهم فحمد الله وأثنى عليه
وصلى على النبي محمد
وقال :
أيها الناس انكم ان تتقوا الله وتعرفوا الحق لأهله يكن أرضى لله
ونحن أهل بيت محمد صلى الله عليه وسلم
أولى بولاية هذا الأمر من هؤلاء المدعين ما ليس لهم
والسائرين بالجور والعدوان
وان أبيتم الا الكراهية لنا ..!
والجهل بحقنا ..!
وكان رأيكم الآن على غير ما أتتني به كتبكم ..!
انصرفت عنكم ..!
فقال الحر :
ما أدري ما هذه الكتب التي تذكرها..!
فأمر الحسين عقبة بن سمعان
فأخرج خرجين مملوئين كتباً..!
قال الحر :
اني لست من هؤلاء ..!
واني أُمرت أن لا أفارقك اذا لقيتك
حتى أقدمك الكوفة على ابن زياد ..!
فقال الحسين :
الموت أدنى اليك من ذلك ..!
وأمر أصحابه بالركوب وركبت النساء
فحال بينهم وبين الانصراف الى المدينة..!
فقال الحسين للحر :
ثكلتك أمك ماتريد منا ؟
قال الحر :
أما لو غيرك من العرب يقولها لي..!
وهو على مثل هذا الحال ..!
ما تركت ذكر أمه بالثكل كائناً من كان ..!
والله مالي الى ذكر أمك من سبيل الا بأحسن ما نقدر..!
ولكن خذ طريقاً نصفاً بيننا
لايدخلك الكوفة ولا يردك الى المدينة
حتى أكتب الى ابن زياد
فلعل الله أن يرزقنا العافية
ولايبتليني بشيء من أمرك

- واقعة الطف لبحر العلوم ص191 ـ 192
.................
رافضة أعتذروا بهذا العذر
واخرجوا من عنق الزجاجة..!

قولوا لم تتم حضانة أجدادنا الرافضة
من قبل أسياد أهل البيت (ع)

أهل البيت(ع) كانوا غلطانين
صدقونا
ونحن قوم نجيد
البكاء
والنواح
مع
سبق
الغدر
والخيانة
ونكث
العهود
والبيعات
والترصـــد..!
أما نصرة أهل البيت (ع)
فأديم السماء
هو أقرب إلينا
من أن ننصرهم
...................
قال الرافضي هاشم معروف :
لقد استطاع الوالي الجديد أن يحكم الحيلة
ليقبض على هانىء بن عروة
الذي آوى رسول الحسين ( ع )
وأحسن ضيافته
واشترك معه في الرأي والتدبير
فقبض عليه وقتله
بعد حوار طويل جرى بينهما
وألقى بجثمانه
من أعلى القصر
الى الجماهير المحتشدة حوله...!
فاستولى الخوف والتخاذل على الناس ..!
وذهب كل انسان الى بيته ..!
وكأن الأمر لايعنيه..!

- سيرة الأئمة الاثنى عشر 2/61
..................
__________________
ان يسرقوك{بلوشستاننا} من تاريخنا
لن ينزعوك من صدورنا{ بلوشستاني... الهوية و الانتماء..حتى الممات}
{هدفنا اعادة البناء و تصحيح المسار لهذة الصحوة}
:: احرام على بلابله الدوح،حلا ل على الطير من كل جنس::http://www.peakbagger.com/map/r434.gif