عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 27-01-2007, 08:33 AM
بلوشستاني للأبد بلوشستاني للأبد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 177
إفتراضي

قال الرافضي محمد كاظم القزويني :
فدخل ابن زياد الكوفة
وأرسل
الى رؤساء
العشائر والقبائل
يهددهم بجيش الشام
ويطمّعهم
فجعلوا
يتفرقون..!
( ياللعار!)
عن
مسلم
شيئاً..!
فشيئاً..!
الى
أن
بقي
مسلم
وحـــيــــــــــداً...!

( ياللعار!)

- فاجعة الطف ص7
.....................
قال الرافضي المتعصب عبد الحسين(!) شرف الدين
ناقلاً غدر أسلافه..!
بمسلم بن عقيل :
لكنهم نقضوا بعد ذلك بيعته ..!
وأخفروا ذمته..!
ولم يثبتوا معه على عهد ..!
ولا وفوا له بعقد..!
وكان بأبي هو وأمي
من أسود الوقائع
وسقاة الحقوق
وأباة الذل
وأولى الحفائظ
وله حين أسلمه أصحابه..!
واشتد البأس بينه وبين عدوه..!
مقام كريم
وموقف عظيم
اذ جاءه العدو..!
من فوقه
ومن تحته
وأحاط به
من جميع نواحيه
وهو وحيد فريد ..!
لاناصر له ولامعين..!
حتى وقع في أيديهم أسيراً..!

- المجالس الفاخرة ص62

( يا للعار يا رافضة)
.................
أقول للرافضة عـــــــــامة

في كل عاشوراء

يجب عليكم

أن ترفسوا قبور أجدادكم
وتنبشوا أجداث أسلافكم
الناكثين
الخائنين
الغادرين
الناقضين
للعهود
والبيعات

أشعلوا في كل عاشوراء
في مقابرهم النيران
اجمعوا لأسلافكم الحطب
وأحرقوا مقابرهم كل عام
والعنوهم واشتموهم

لا تشووا أجسادكم بالسياط والسيوف والجنازير
قبل أن يكون لقبور أسلافكم منها أوفر الحظ والنصيب
......................
قال الرافضي عباس القمي :
ثم انتظر ( أي الحسين )
حتى اذا كان السحر
قال لفتيانه وغلمانه
أكثروا من الماء
فاستقوا وأكثروا
ثم ارتحلوا
فسار حتى انتهى الى زبالة
فأتاه خبر عبد الله بن يقطر
فجمع أصحابه
فأخرج للناس كتاباً
قرأه عليهم فاذا فيه :
بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد :
فانه قد أتانا خبر فظيع..!
قتل مسلم بن عقيل
وهانىء بن عروة
وعبد الله بن يقطر
وقد خذلنا شيعتنا...! ( يا للعار)
فمن أحب منكم الانصراف
فلينصرف
في غير حرج
ليس عليه ذمام
فتفرق الناس عنه..!
ممن اتبعوه طمعاً في مغنم وجاه..!

- منتهى الآمال 1/462
- نفس المهموم ص 167
- المجسي في بحار الأنوار 44/374
- محسن الأمين في لواعج الأشجان ص67
- عبد الحسين(!) الموسوي في المجالس الفاخرة ص85
- خير الأصحاب ص37 ، ص107
- محمد الموسوي الشيرازي في ليالي بشاور ص585
ومحمد مهدي المازندراني في معالي السبطين الجزء الأول صفحة 267
- مرتضى العسكري في معالم المدرستيين جـ3 صفحة 67
- أسد حيدر في كتابه مع الحسين في نهضته ص163
- دائرة المعارف الشيعية (8/264 )
- المحامي أحمد حسين يعقوب في كتابه
كربلاء الثورة والمأساة ص244

( صدق والله أبا عبد الله الحسين - رضي الله عنه-
المغدور به من قبل شيعته
المنقوضة بيعته
المنكوث بعهده
والله إنه خبر فضيع
وأفضع منه قتلهم إياه
فضحهم الله وفضح أحفادهم
في الغدر والخبث والنقض
ياللعار يا رافضة )
.................
الدكتور الرافضي أحمد راسم النفيس
ينقل لنا
مناشدة الحسين - رضي الله عنه-
وتذكيره لشيعته الذين دعوه لينصروه وتخلوا عنه..!
فيقول:
كان القوم..!
يصرون على التشويش..!
على أبي عبد الله الحسين
لئلا يتمكن من إبلاغ حجته..!
فقال لهم مغضباً..!:
ما عليكم أن تنصتوا إليَّ فتسمعوا قولي؟
وإنما أدعوكم إلى سبيل الرشاد
فمن أطاعني كان من المرشدين
ومن عصاني كان من المهلكين
وكلكم عاص لأمري غير مستمع لقولي
قد انخزلت عطياتكم من الحرام..!
وملئت بطونكم من الحرام..!
فطبع الله على قلوبكم..!
ويلكم ألا تنصتون؟
ألا تسمعون؟
فسكت الناس
فقال عليه السلام:
تبا لكم أيها الجماعة..!
وترْماً حين استصرختمونا والهين..!
مستنجدين فأصرخناكم مستعدين..!
سللتم علينا سيفا في رقابنا...!
وحششتم علينا نار الفتن...!
التي جناها عدونا وعدوكم ..!
فأصبحتم ألبا على أوليائكم...!
ويدا عليهم لأعدائكم...!
بغير عدل أفشوه فيكم..!
ولا أمل أصبح لكم فيهم...!
إلا الحرام من الدنيا أنالوكم..!
وخسيس عيش طمعتم..!
فقبحا لكم...!
فإنما أنتم من طواغيت الأمة...!
وشذاذ الأحزاب...!
ونبذة الكتاب...!
ونفثة الشيطان..!
وعصبة الآثام..!
ومجرمي الكتاب..!
ومطفئي السنن..!
وقتلة أولاد الأنبياء...!

- على خطى الحسين ص 130 – 131.
..................
لقد نصح محمد بن علي بن أبي طالب المعروف ( بابن الحنفية)
أخاه الحسين رضي الله عنه
قائلا له:
يا أخي
إن أهل الكوفة
قد عرفت غدرهم بأبيك وأخيك
وقد خفت أن يكون حالك كحال من مضى

- اللهوف لابن طاووس ص 39
- عاشوراء للإحسائي ص 115
- المجالس الفاخرة لعبد الحسين ص 75
- منتهى الآمال 1/454
- على خطى الحسين ص 96
................
قال الشاعر المعروف الفرزدق
للحسين رضي الله عنه
عندما سأله عن شيعته الذين هو بصدد القدوم إليهم :
قلوبهم معك وأسيافهم عليك..!
والأمر ينزل من السماء والله يفعل ما يشاء
فقال الحسين: صدقت لله الأمر
وكل يوم هو في شأن
فإن نزل القضاء بما نحب ونرضى فنحمد الله على نعمائه
وهو المستعان على أداء الشكر
وإن حال القضاء دون الرجاء
فلم يبعد من كان الحق نيته والتقوى سريرته

- المجالس الفاخرة ص 79
- على خطى الحسين ص 100
- لواعج الأشجان للأمين ص 60
- معالم المدرستين 3/62
__________________
ان يسرقوك{بلوشستاننا} من تاريخنا
لن ينزعوك من صدورنا{ بلوشستاني... الهوية و الانتماء..حتى الممات}
{هدفنا اعادة البناء و تصحيح المسار لهذة الصحوة}
:: احرام على بلابله الدوح،حلا ل على الطير من كل جنس::http://www.peakbagger.com/map/r434.gif