سجلنا اكثر من مرة اننا ندعوا لقتل كل من وافق على اوسلو وعمل على اساسه من اي فصيل كان وسجلنا اكثر من مرة دعوتنا المسلمين لقتل هؤلاء الخونة المجرمين داخل وخارج الارض المحتلة . وهذا الموقف نعتمده ولا نساوم عليه وندعوا وبلا تردد لذبح هؤلاء الخونة وتقطيع اطرافهم احياء وتعليقهم على اعمدة الطرقات امام الناس جميعا ولانستثني هنا احدا سواء كان مسلما بالاصل او مسيحيا ولا نفرق بين رجل او امراة على الاطلاق.
لايوجد في الاسلام شيئ اسمه حرمة الدم الفلسطيني !
ان من اطلق هذه الكلمة يجب قطع اصابعه قبل قطع رقبته
الحرمة هي للدم المسلم وهذكا تعلم المسلمون ودم المسلم خير عند الله واكرم من هدم الكعبة الف مرة لا المسجد الاقصى فقط وبهذا اقسم خير المرسلين .
ان المجرمين الكبار هم الذين امروا خدمهم ومرتزقتهم في الارض المحتلة باستباحة الدماء الحرام سواء كانوا من حاماس او حتف و وارسلوا الاموال والاسلحة اللازمة لذلك سرا وعلانية عبر معبر رفح ....وهؤلاء هم راس المكر والفتنة والغر بالمساكين من اهلنا المستضعفين في الارض المحتلة
وهؤلاء من ندعوا ونعمل للقضاء عليهم علانية وهم اول من ينبغي دفنهم احياء وعلانية وبدون تردد
ان اشاعة المفاهيم السرطانيةالخاطئة" المخالفة للعقيدة " شر.... من التنصير والتكفير العلني الذي لم يعد يخفى على احد ولايختلف ابدا عن تفجير المسلمين الابرياء الغافلين المساكين بسيارت مفخخة
ليس صحيحا ان هناك دم فلسطيني ولايوجد من يثبت ذلك على الاطلاق .
ولا عبرة لهذه المقولة اللعينة واصحابها والمجرمين الخونة الذين اخترعوها بناء على الالوان القطرية التي تتفتت يوميا اما اعيننا ( لعنة الله على من صنعها ويرفعها بين شباب الامة الواحدة اليوم )
لا حرمة للدم الفسطيني ولا للدم العراقي ولا للدم المصري ولا للدم الشيطاني فدماء المسلمين كلها حرام كما حرم الله هذا الشهر وكما حرم القتل في بيته الحرام
لاحرمة للدم الفلسطيني على الاطلاق لان لايوجد دم فلسيطيني اولا ولانه دجل واجرام على الناس ... بل الحرمة هي للدم المسلم .
اننا نعتبر المجرمين المجتمعين في مكة اليوم لايختلفون عن زملائهم الذين اجتمعوا فيها قبل شهرين من اهل العراق والنتيجة لا ولن تختلف على الاطلاق ونسجلها الان وقبل ان يصدر اي بيان او زعبرة من هؤلاء الخونة المجتمعين
ان من لايعمل بما امر الله ونهى ولايطيعه في اياته لا يطيع عبد الانجليز هذا ولن يفعل الا كاذبا وتدخل المجرمين من ال سلول في اللعبة وتمويلهم الفتنة والاجرام في غزة لاتختلف عن عملهم في تمويل الاجرام نفسه في العراق الشهيد وفشلهم في صب الزيت على النار في لبنان واننا نحاربهم علانية ونعتبرهم شر من المجرمين المجتمعين الصغار هؤلاء البهائي المجرم الخائن عفاس صاحب اتفاق اوسلو والمجرم الخائن خالد مشعل الذي يناديه بسيادة الرئيس وقد وافق وشلته من زعران حماس على اتفاقية اوسلو بمجرد قبولهم الدخول في الانتخابات البطيخية هذه .
ان من يطيع ال سلول ولا يطيع الله ورسوله فيما امر نرجو من الله ان يشل يديه ويعمي بصره وبصيرته ويجعله اول من يقتل في غزة او خارجها ان شاء الله
ان من السخرية بمكان ان تدعو يهود هؤلاء الزعران لوقف اطلاق النار
بل ان الاشد سخرية هو وضع قواتهم على اهبة الدخول مرة ثانية الى هذه المناطق التي يقتل فيها الاخ اخيه وجاره وصاحبه ...
اننا لانعترف ولن نعترف بهؤلاء المجرمين على الاطلاق ونعتبرهم اداوة يهود في مخططاتهم التي حذرنا الناس منذ اشهر طويلة جدا منها ولاحاجة لتكرارها ان لم تصل اصحابها والمعنيين بها .
وبطبيعة الحال فان اي قول او تصريح او فعل يفهم منه الاعتراف بوجود يهود هو خيانة عارية يستحق من يفعلها ان يكون معلقا مقطوع الاطراف في اقرب مكان صرح فيه بخيانته للامة
لهذا دعونا وسنستمر ان شاء الله
وهذه الارض المحتلة لم و لن يحررها الا : خليفة المسلمين وجيشه الذي ياتمر بامره
لهذا فليعمل العاملون ولهذا ندعوا جميع المسلمين في الارض.
ابو نعيم
|