من رأيي أن يطلقها ويترك الجمل بما حمل وإن استطاع أن يحاورها لتعترف بخطيئتها معه وخيانتها له ..يتأنى قليلا لأنه في صلب المشكلة ثم يلتمس حلا له يتماشى مع ضميره وتربيته ..
والحل من وجهة نظري كما قلت ...يتركها ولتذهب الممتلكات معها للجحيم فلربما يرتاح الإنسان ولادينار في جيبه ولطالما شقي وقد سكن القصور ثم أن في هذا عبرة من حيث أن الزواج الذي يبنى على شروط مادية لا يأتي إلا ممن على قلبها غشاوة ومن هي فاقدة لمعنى الحياة فمن جهلت معنى الحياة ستجهل نفسها ومن جهلت نفسها جهلت قيمة غيرها ومن ثم يسهل عليها ظلمه وخيانتها له ..أما قانونيا فلا أعلم ولا حيلة لدي إلا أن الحيلة في ترك الحيل
حفظك الله رنا
|