صدقت و وفيت و انرت ايتها الرائعة
اليمين درب الغانمين
و الجالكسي جائتني تمشي على استحياء في رحلة اشهار على ابواب الجامعة ....شكولاطة جميلة...
لكن ما إن رأو شيبتي حتى تفرقوا عن الضربان.... و ذهبوا الى من عنده ذهب
قالك في معرض تبرير هذا القرار ايتها الفارسة الرشيدة... أن الجالكسي لا تصلح للشيب ...وزعوها ثمن بخس للطلاب و الطالبات و لست منهم.
لنواصل المتن
|