يا أستاز زيطه و زمبليطة المحترم 
كنت وعدت كل الأصدقاء الذين طلبوا بطاقاتهم بإنجاز ما وعدته لهم ،
و أنت على رأسهم أيها الصديق ذو الروح المرحة الجميلة ...
شكرا أيها الصديق على دعوتك لي للمكوث ،
و حميمية خطابك لي المغلف بعبط جميل أخاذ ، 
لا يقدر عليه أهل الجد و الرسميات الكذابة و المصطنعة ...!!!
دمت طيبا مباركا .
شوقي فياض.