أخي الحبيب أبا صالح
أضحك الله سنك
وإن كان ما بين السطور يدمي القلب لما وصل إليه حالنا
وقد تكون صورتنا أبشع لو بعث أحد المجاهدين العظماء في تاريخ الإسلام للحياة مرة أخرى ليرى ما نحن عليه والدرك الذي انحدرنا فيه...
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
|