الزواج عقد شراكة بين طرفين
ولن ينجح إلا بتعاون الطرفين معا في ذلك
فإن تخاذل أحدهما ، أو إتكل على الآخر
فإن مصير تلك الشراكة " حتما " للإنهيار
والزواج لم يسمى كذلك إلا ( للتزاوج ) بين طرفين إثنين
فإن كان مكان التزاوج في تلك العلاقة محكما ، كانت ما بعده محكما
وإن كان الشق أكبر من الرقعة ، كان غير ذلك
شكرا لك أختي الفاضلة روح الأمل ما خطته يداك
وشكرا لك على تلك النصائح الرائعة ، رغم أنها تقع في جانب واحد من الميزان