أبو نعيم
تدعي أنك تحصر و تهاجم فيهرب - بضم الياء- منك
والله لم أرك إلا ناقلا بما تجود به عليك حزبياتك
و إن كنت كاتبا شيئا فهو سب و شتم
و إن كنت مناقشا أحدا، و لا أتذكر لك سابقة في ذلك فويله إن عارضك
حسبنا الله و نعم الوكيل
الشيء من مأتاه لا يستغرب
سيف
هلا تفضلت علينا بما قلته
و ليكن مع مصدره
و يا حبذا لو كان من موقع الشيخ نفسه
لا حول و لا قوة إلا بالله