السلام عليكم
أشار (معتدل) في طي كلامه إلى بعض (كتاب الوحي) معرّضاً بردة بعضهم، للدلالة على أن (كتابة الوحي) بحد ذاتها ليست فضيلة لأحد. ولا أعلم ما هي القواعد التي اعتمد عليها لإدراج هذا الكلام في معرض الحديث عن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان (رضي الله عنه) وهو لم يرتد ولم يتهم منذ أسلم.
كنت قد وجهت تنبيهاً أولاً لـ(معتدل) يوم أمس، فأرجو ألا يحصل على تنبيه ثانٍ لتعريضه بمعاوية (رضي الله عنه).
__________________
{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا} [الإسراء/53]
|