قر يا الوافى ان أتفاق مكه لم يكن يراد به وجه الله
و أنه كان تنفيذا لتعليمات من ماما أمريكا لتطويع أو لى رقبة حماس
أو بالاحرى الشعب الفلسطينى الذى أرتضاها لتحكمه بمقايسكم أنتم حول الديمقراطية
التى لم ينزل بها الله من سلطان
كيف يكون هناك اتفاق
و الاهم هل سددتم ما تعهدتم به لشعب فلسطين
و مظاهراتكم و بعض الخليجيين برفض حصار الشعب الفلسطينى
بعد المذبحة الاخيرة له فى قطاع غزه و خروج المرأه الفلسطينيه فى مظاهرة
امام و ركز معى أمام مدافع الدبابات التى كانت تحاصر شباب حماااااااااااااااس
فى المسجد المشهور لكنه ..................
لا تعمى الابصار و لكن تعمى القلوب التى فى الصدور
و لى عوده ان شاء الله .