الله تعالى شاهد على أنني لست الغامدي هذا ولكن ماذا أفعل سوى أن ألتزم الصمت تجاه إساءة الظن التي ملأتم بها الخيمة وهذا الكذب الذي يفوح من كلامكم والحكم بيني وبينكم مشرف الحوارات الذي يستطيع ان يكشف عن صدق كلامكم أم كلامي ولا عجب من مزيد من هذه الإفتراءات فهذه حجة من لم يؤته الله علما نافعا.
أما عن قلة الأدب فحدث ولا حرج. والآخر أعلن الجهاد في الخيمة ولعله يظن أن الممر الوحيد نحو القدس هو الخيمة هنا.
حسبنا الله ونعم الوكيل
|