السلام عليكم
أنا ما ادعوت أن هذا النقل هو تفسير القرطبي كاملا للآية, كي تسميها خيانة.
بل كان غرضي من هذا النقل اثبات أن القرطبي اعترف بأن السلف كانوا يثبتون الجهة لله تعالى (رغم أن استعمال (((لفظ))) الجهة ليس متفقا عليه حتى بين الحنابلة). ولا يهمني بعد ذلك مذهب القرطبي, فإني أعلم أنه من مؤولة الصفات, رحمه الله وتجاوز عنه.
والسلام عليكم.
|