[البكري]

للتذكير فقط، وضعت مداخلة (موجودة تحت عنوان: شروط الخيمة الإسلامية)
بتاريخ 20/8/2001
ونصها:

الاخوة والأخوات جميعاً:
جزاكم الله خيراً للاهتمام والمتابعةوالمشاركة، والخيمة منكم وإليكم، فلنرتق جميعاً في حوارنا وأبحاثنا ومواضيعنا.
الأخ (مسلم مسالم)
والأخ (درويش)
ليس في سياستنا أن نكون (محكمة تفتيش) لنبتلي الناس في عقيدتهم وفي التزامهم.
كما ليس في سياستنا أن نكفّر أهل القبلة فنكون قضاة نحكم ونعلن من هو المؤمن ومن هو الكافر من المسلمين.
وموضوع (الفِرَق) موضوع شائك، و(للأسف) ما نراه من البعض هو العمل باجتهاد كبير لتفسيق وأحياناً تضليل وتكفير المخالف له ولفرقته.
وهناك (للأسف) مواقع ألكترونية كثيرة متخصصة بذلك، فعلى الراغبين بانتهاج خط تزكية أنفسهم وتضليل المخالفين لهم، أن يكتفوا بمواقعهم المعروفة وأن يجنبونا ويجنبوا مشاركينا ذلك.
غايتنا وسياستنا خدمة الإسلام (الدين) والمسلمين (الأمة) ومن لا يستطيع رؤية الخطر المحدق بالمسلمين من خلال الواقع الذي نعيشه داخل العالم الإسلامي وخارجه، فلا أظن أن قوة في الأرض ولا حجة ولا علماً يمكنه أن يريه الواقع وأن يشده ليكون إلى جانب الإسلام والمسلمين.
لنعمل جميعاً على مستوى راق من المشاركات وما يجمع الصف أكثر مما يفرقه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ثم أعقبتها بتذكير بتاريخ 24/8/2001 جاء فيه:
السلام عليكم
للاخوة المشاركين، وللأخوات
الرجاء إعادة قراءة الشروط بتمعن،
فقد وضعت ليتم التزام بها،
وبعض المشاركين ينكرون أنهم خالفوها،
فنضطر للتدخل،
والأصل أن كل المشاركين والمشاركات ناضجين لا يحتاجون إلى رقيب خارج أنفسهم،
ولذلك نرجو أن نتعاون لإنجاح الخيمة بعيداً عن أجواء الاحتكاك والحساسيات.

=انتهى النقل=

وما زلنا على ما عاهدنا عليه، والمسلمون عند شروطهم، فإن قصرت فمني ومن الشيطان، وإن أصبت فمن الله عز وجل.