إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة maher
أربعون سنة نعينا فيها أراضينا شبرا شبرا
|
اخي الغالي ماهــــــر
قد يكون البعض قد سلم بالامر الواقع
ونعى البندقية العربية
واقام بيت عزاء للارض التي اغتصبت
وترك الباب مفتوحا للعالم ان يشاهد دماء العذراء
وهي تُراق على مشارف الذل والهوان العربي
ولكن كُثر منا لا يزالون على ثقة
ان ذاك المغتصب لا بُد وان يُعاقب
وان هذه السنوات العجاف التي تمر على الارض المقدسة لا بد وان تنتهي
وان صلاح الدين لا بُد ان يولد
وان معتصما لا بد وأن يسمع صرخات بنات المقدس
الامل لا زال يا اخي موجود
ولو أن الالم زاد مراره حتى صار علقما