اعتقد ان هذا يعد اكبر واقوي رد من قبل الامير المحنك والسفير السابق لبلادنا لدي امريكا. وهو رد عي صحيفة الغاردين البريطانية المرتزقة وعلي قناة الجزيرة القطرية المشيوهة والبعيدة عن المصداقية. واتمني ان يكون هذا الرد هو اخر رد لاغلاق موضوع طال الحديث فيه والسبب ان جهات معينة ضد بلادنا لها مصالح بتحريض المواطن السعودي علي بلاده وحكومته وطبعا لا نشك ابدا بتعاون المعارضين مثل الفقيه ومضاوي الرشيد وغيرهم مع تلك الصحيفة او مع قناة الفتنه قناة الجزيرة.
|