أشكر أستاذي أبا صالح لتفضله بالإجابة مشكورا
وفي نظري القاصر فقد أوضح لي جانبا مهما في المسألة وخصوصا عندما بيَّن أن هناك أسبابا سياسية أو مذهبية قد تمنع الثقة من ذكر من حدَّث عنه ، فهذا الوضع كان قائما في تلك المرحلة وتعرض بسببها كثير من المحديث للاضطهاد .
وأرجو أن أكون قد أحسنت الفهم لما ذكرتم
وسوف أعمل بنصيحتكم القيمة بالرجوع إلى تدريب الراوي .
ولي سؤال إذا تكرمتم
هل هناك تلازم بين عنعنة الثقة وإسقاط الراوي ؟
وبمعنى آخر : هل وَقَعَ أنْ حَدَّثَ أحَدُ الثقاتِ عمَّن لقِيَهُ ورَوَى عنه وأدَّى الحَديثَ بلفظ العنعنة ؟
|