سأبقى لأجل أبنائي
وقد يكون في الأمر خيره لي وله ،
سيكون الجرح ندي ولكن ..الأيام كفيلة بأن يندمل
إن ذهبت شتت أبنائي وكانت قلوبهم محترقة ومعذبة
ومشتتة ،،وإن بقيت فسيكون قلب واحد هو الذي يعاني
ولكنه جلس بإختياره ..وهم تشتتوا من غير اختيارهم
كم من زوج يفعل ذلك بالخفاء ،،
سأجد ما أسلي نفسي به وأقنعها، حتى تمضي الأيام ويخف الألم
سأبقى لأجلهم وليس لأجله
دمت بخير