-
أخي الحبيب / أشعري ..
بارك الله فيك .. وجزاك المولى خير الجزاء
منذ مدة لم أعد أجد تعقيباتك الجميلة هذه .. عسى المانع خيراً .. أرجو أن تبقى معنا .. فهمساتك القصية ، لها وقعها ..
نعم أخي .. نسأل الله حسن الخاتمة .. وهذه هي القضية التي كانت تشغل قلوب العلماء الربانيين ، وبسببها طال بكاؤهم ، لا سوء طن بالله ، كلا ، ولكن لأن الواحد منهم يعمل الأعمال الحسنة العظيمة ، وهو يخشى أن يكون قد داخلها ما يعرضه لسخط الله عليه .. أو شيء كهذا مما يهيجهم على السخاء بالدموع ..
..
|