هل من آذان صاغية
			 
			 
			
		
		
		
		فتح الله عليك أيها الشاعر الجميل والفارس النبيل  
فإن ما يجرى من تناحر بين الإخوة الفلسطينيين ، وما يتم لبعض عناصر المقاومة على يد الجيش اللبنانى ، الذى أحس أخيرا أنه جيش ويصدق عليه قول الشاعر " أسد علىَّ وفى الحروب ....."  
وأدعو الله أن يثيبك على قصيدتك خيرا .. 
ولكن هل لصرختك من مجيب ؟ 
وتقبل منى موفور الحب والود 
		
	
		
		
		
		
		
	
		
		
	
	
	 |