إنّي جَعلتكَ في الفؤاد محدّثي      وأبحتُ جسمي مَنْ أراد جلوسي 
 
فالجسمُ مني للجليس مؤانس        وحبيبُ قلبـي فـي الفؤاد أنيس  
		
	
		
		
		
		
			
				__________________ 
				 
سيدي البعيد جداً من موقعي,, 
 
القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم 
 
هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود 
 
أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني 
 
النتيجة واحدة يا سيدي 
 
فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي 
 
فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي 
			 
		
		
		
		
	
		
		
	
	
	 |