إن شاء الله ستكون لنا عودة إلى مثل هذه القصائد
التي يصفو لها البال و يرتاح بها الخاطر
وأنا أدعو الزملاء الذين ءاتاهم الله هذه الموهبة
إلى أن يسخروها في هذا الباب
والله من وراء القصد ، والسلام
000000000000000000000000000000
0000000000عمر الشادي0000000000طرابلس ..لبنان
|