ان الأمور بدأت تتكشف عن هذه الحركة
والتي تتكون من رأس فارسي خبيث
ومن جسد مسلم مغلوب على أمره ومخدوع
انها الآن توهم الشعب الفلسطيني بانها تحقق انجازات أمنية واقتصادية وووو
واين الجهاد ضد العدو
وهل تحقق النصر عندما ضربوا بعضا من سكارى فتح
اذا كان الدحلان وعباس وغيرهم قد باعوا وطنهم وشعبهم وهذا أكيد
فحركة حماس باعت دينها ونبيها وصحابته (أبي بكر وعمر وعثمان) رضي الله عنهم
فأين ضوء الشمس منهم
انهم في أسوأ مراحل الظلمات....
يكاد تصل سوادها الى أعماق سراديب سامراء مكان اختباء دجالهم المنتظر