إقتباس:
يقول الدكتور عبد الرحمن بدوي في مذاهب الإسلاميين ( 2/30) : ( استنتاج لا مبرر له ، فليس هناك من تناقض بين أن يكون المرء يهودياً وأن يكون من قبيلة عربية ) .
وهذا يعني أنه يهودي إبن يهودي ولو كان عربيا.
|
وهذا ما أكدته كثير من الروايات
إقتباس:
الخلاصة
هذا الإختلاف الكبير في تحديد هوية هذا الأفاك الأشر بن سبأ كان هو سببا في ذلك ، فقد أحاط نفسه بالغموض والسرية حتى على معاصريه ، فلا يعرف له إسم ولا بلد ، ولم يدخل الإسلام إلا كيدا فيه وحياكة المؤامرات وبث الفتن بين المسلمين ، حتى أنه عندما سأل من والي البصرة أيام عثمان بن عفان رضي الله عنه عن إسمه ، لم يجب وقال : إنه رجل من أهل الكتاب رغب في الإسلام و رغب في جوارك .
|
هو اسلوب التقية الذي أورثه أتباعه من أنجاس الرافضه
إقتباس:
نستمر في سرد ما يمكننا سرده لاحقا
|
بالانتظار