بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله الواحد الماجد ،
و الصلاة و السلام على سيدنا ومولانا محمد رسول الله النبي الأمي الزاهد ،
و على آله و صحبه و على من نهجهم سار بعد أن عاهد .
---*---
الأخ الفاضل أحمد ياسين :
لا داعي للشكر الآن ، فما هذه إلا تباشير أولى ...
قطيرات الماء الأولى ...
أسأل الله تعالى أن تكون غيثا نافعا ،
و أن لا تكون إعصارا قد يقلب العديد من الأوضاع ...)
فكرتني في أخي الحبيب شوقي الشريف : آخر مرة كلمني فيها منذ شهر تقريبا كان و هو في الولايات المتحدة .
ترجيته أن يكتب من هنااااك خصوصا بعد أن أعلمته بالخيمة اللارواقية التي تبخرت ، فوعدني بتحية فقد قال أن الفكرة الأصلية فكرته ، و لكنه لم يفعل فالظاهر و كما أعلمني أنه مشغول جدا في أعماله العلمية و التجارية مع عمه .
أسأل الله تعالى أن يعينه و أن يعيننا جميعا على مشاغل الدنيا .
كل الود و الإحترام أخي أحمد ،
و لي عودة بإذن الله تعالى في موضوع القصور .