الرذاذ ... لم أقل ما قلت حباًّ في الدنيا ، ولكنا لا نملك إلا أن نصدع بكلمة الحق ، وأن نتمثلها في سلوكنا اليومي في الحياة ، الجهاد ذروة سنام الإسلام ، والفريضة الغائبة أو المغيبة !!! أقر بهذا ، ويدميني هذا الإقرار ، ولكن هل أملك صنع القرار ؟! ما أملكه أن أساهم في بناء جيل مسلم يعيد للإسلام مجده الضائع ؛ لأن البكاء لا يجدي !
نحن غثاء كغثاء السيل ! ما الجديد ألم يخبرنا صلى الله عليه وسلم بذلك ؟! مهمتنا الآن إعادة الإسلام ليحتل الصدارة في قلوب أبنائه قبل أعدائه !
ميموزا أخت لا أخ .
|