بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5) الجمعه
أقسم بالله العظيم أن لا الكاتب ولا الناقل يعلمون من هو عبدالله عزام
ويشهدون على أنفسهم هنا بالجهل المطبق .