 
			
				04-09-2007, 07:38 AM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
			
			| 
			
				
				
				 عضو مميّز 
				
				
			 | 
			  | 
			
				
				
					تاريخ التّسجيل: May 2003 
					الإقامة: افريقية - TUNISIA 
					
					
						المشاركات: 2,158
					 
					
					    
				 
				
			 | 
		 
		 
		
	 | 
	
	
	
		
			
			
				 
				الإختلاف لا يفسد للود قضية
			 
			 
			
		
		
		
		بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله رب العالمين ،
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا و مولانا محمد و على آله و صحبه و من تبعهم باحسان إلى يوم الدين .
 
--*--
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و خيراته و بركاته .
أما بعد ،
 
1 - الأخت الفاضلة بيلسان : بالرغم من أن الإختلاف في الرأي هو سنة إلاهية حتمية ، يريد بعضهم أن لا يستوعبها و هي فارضة نفسها عليهم كرها أو طوعا ، 
فأسمحي لي أن أعبر عن مخالفتي التامة لرأيك في الموضوع ...و هذا من حقي
 
 
 
فقولي لي بربك ما هو الشيء الذي ذكره صاحب الموضوع و ليس حقيقة ، على الأقل بالنسبة للمشاكل الكبرى التي تعيق السعودية من القيام بدورها الريادي في العالم العربي الإسلامي ؟
 
2 - الأخت الكريمة بيلسان : ما كتبه فرانسوا باسيلي بقطع النظر عن كونه قدم صورة لدولة عاش فيها سبع سنوات ، فإني أحس من خلال مقالته هذه محبة خاصة و نصح يقدمه للسعودية كي تخرج من دائرة اللاوعي بذاتها إلى رحاب الوعي و الفعل و الريادة ...!
 
 
 
 
كلمة أخيرة قبل العود إلى تفاصيل هذه المقالة ؛
كثيرون هم الذين لم يعووا بعد نفاذنا قهرا إلى ما يسمى " عصر العولمة " 
حيث لا مجال للإنغلاق عن الذات ...!
و حيث أن ما يسمى بخصوصيات دولة ما يكااااد يفقد معناه خصوصا إذا كانت تلك الدولة ( مثل السعودية هنا ) لها مكانة خاصة في العالم العربي و الإسلامي أو حتى العالمي ...!!!
 
 
 
و دمتم .  
		
	
		
		
		
		
		
	
		
			
			
			
			
			
			
			
		 
		
	
	
	 |