أخي شاعر الاحساس ألف شكر لك على هذا الكلام ووجهة النظر العظيمة التي لا استحق مثلها فأنا لا زلت أتعلم وآمل في التقدم.
بخصوص:سرب الكلام إذا توضأ بالندى صلى وصام...فالحديث كله عن سرب الكلام المسافر التعب الذي التجأ إلى كفيها في نهاية المطاف ليرتاح وابتل إذن بالندى في يديها فعرف الطهارة طهارة الوضوء وعرف الراحة والسكينة النفسية سكينة الصلاة.
شكرا لك جزيلا على رأيك الذي أعتز به أيما اعتزاز.
|