قصة حزينة بالفعل ، وحلمٌ يرسم صورة القادم حتما
وهي تحمل في ثناياها ألما واضحا ، بل أي ألم !!
وفي المقابل كم هو جميل أن ننظر إلى الدنيا بعين الرضى
ويكون أملنا في كرم الله وعفوه لا حدود له
فسبحانه من كريم لا يقاس كرم بكرمه ، ولا جود بجوده
ولن يدخل الجنة أحد بعمله أبدا إلا أن يتغمده الله برحمته
|