صح إلسان أخي الكريم عمر أبو فؤاد
وأسال الله أن يوفقك ويسددك و يبارك في أشعارك وينصر بها دينه ويخذل بها كل عدو للإسلام والمسلمين،،،
كما أسال الله أن يصلح الأحوال في فلسطين وأن يحقن دمائهم ويلملم صفهم و يوحد كلمتهم ويكبت عدهم ويخرج من بينهم كل منافق وفاسد وعلماني وأن تعود كل أراضيها للمسلمين وهم في عزة و تمكين،،،
ارجو أن لا تقاطع الخيمة أخي الفاضل فنحن بحاجة لمثل قلمك وفكرك و نضجك،،
حفظك الله ورعاك،،
أخوك المسك
|