قصيدة رائعة تمنيت لو أكملتها أخى سلاف..تحفة فنية..أعتقد انها وطنية فى حب القدس فقد فعلتها قبلا فى سباعيات المحبة..الذى جعلنى اقول ذلك هو البيت الذى تتمنى فيه ان تموت شهيدا فى حبها..وتدخل الجنة فى سبيلها..ومع معرفتى بايمانك وتقواك الله فى كل ماتقول من شعر ونثر..استنتج ان بقية القصيدة فى حب القدس والأقصى..ذلك الحب الخالد الذى غدا حزينا مكتوف الأيدى..ترى الى متى نظل فى هذه الدائرة؟؟الى متى نحب بلا امل..ونكتب بلا طائل..اعود فأقول الأمل فى الله وحده ولا اله الا الله ولاحول ولاقوة الا بالله..
[ 09-08-2001: المشاركة عدلت بواسطة: مصرية مسلمة ]
|