سوايَ بالحبِّ في الدنيا لهُ مرحٌ
………….…..وأنتِ وحدَكِ أرفقتِ الدُّنا دينا
من نال هذه فقد نال الخيرين.
لا يُحسَبُ بالأعوامِ نذرعها
………..…….بل بالتوقف في اللحْظاتِ تُفْنينا
فيها شيء في الشطر الأول. ربما (العمر) بعد يحسب.
وأخيرا، كأنه قد مرّت سنين على كتابة هذه القصيدة؟؟؟
مجرد حدس.
أخوك: عمر مطر
|