سلاف .....
إن تَطّلِبْ مُثُلَ الكما
…...…..….لِ اصعدْ هنالكَ للسّما
هذَيانُ يقظةِ تائهٍ ؟
…….…....…..إن لم يَكُنْهُ فربما
حلُمٌ يحاور ذاته
……....……عبثاً أرى أن تحلما
جانبت الصواب في البيت الأول يا سلاف ، يكفي أن تقف أمام المرآة ؛ لترى مثل السماء ممثلة بشراً سوياًّ .
ولماذا تقسو على نفسك هكذا ؟؟؟!!! في اليقظة فمك مليء بالماء ، والحلم أمر عسير المنال ، ماذا تركت لنفسك ؟؟؟!!!
|