السلام عليكم
بين يدي ديوان الفرزدق (إصدار دار كرم) وفيه نصبت همزة (لاءه) وعـُاـّق عليها بأنها من باب القلب فالشاعر يريد (كانت لاؤه نعما). أما أنا فأميل إلى قول أخي مجدي وبذلك يقوم البيت بلا حاجة
للضرائر (والله هذه أول مرة أسمعها تقال هكذا
).
أخي عبدالله
لك السبق دائما ولا حاجة منك للمبادرة