أخي سمير
لا شك أن اليمامة تحكي من منطق الأخوة والعشم، فأرجوك حمل الأمور على هذا المحمل، وهي ضيفتك على كل حال، وأرجوكما أن لا تعتبرا الأمر شخصيا، وأشكرك غاية الشكر على إطرائك زادك الله ذوقا وفضلا وتواضعا ، أعتز بشهادة أخي وهو بالفضل أولى.
ويا أخت يمامة أرجوك أن تترفقي بنا في الأسلوب فحسب وقولي ما شئت فأنا عن أخي سمير نتحمل كل رأي ونناقشه فقط ترفقي بنا بالأسلوب.
|