يمامة مرحبا ،،
شكرا ً حبيبتي على هذا المجهود الطيب ،،
إنها قصيدة جميلة جدا ً ،، وتستحق أن تنشر ،،
فهذا قصيدة نادرة جدا ً ولم يحوها ديوان ولم تطبع في كتاب ،،
لقد أتعبت ِ نفسكِ في البحث عنها ،،
ونحن بدورنا نشكرك عليها ،،
نعلم أيتها الصغيرة أنكِ تواجهين الكثير من المشاكل في الطباعة ،،
ونحن نقدر لكِ هذا الجهد ،، ونرجو من الله تعالى أن يجعله في ميزان حسناتك إن شاء الله ،،
لقد سعدنا بهذه القصيدة ،،
وسنطبعها بإذن الله ونحتفظ بها كذكرى للصلح ،،
يمام ،،
____________________
أختي يمام ،،
أشكركِ على هذه الكلمات الطيبة ،،
والقصيدة كما قلتِ تستحق أن تدرس ،، وأن يلتفت إليها ،،
فالشيخ محمود محمد شاكر ،،
من كبار علماء العربية ،، وهو تلميذ أديب العربية مصطفى صادق الرافعي ،،
وحين سؤال الأستاذ الرافعي ،، من الذي سيخلفك في إمارة الأدب ،، قال ،،
محمود محمد شاكر ،،
وكان الشيخ محمود محمد شاكر في ذلك الوقت شاب لم يتجاوز العشرين من عمره ،،
***
آه يا يمام كم أقدر هذه الشخصية ،،
حين أقرأ دفاعه عن العربية وأهلها ، وعن الشعر الجاهلي ،، أشعر بالفخر ،، وأشعر بأن هذا الإنسان خلق من طينة ٍ مقدسة ،،
أحبه وأجله وأقدره ،،
يمام يسعدني أن التفتي لهذه القصيدة،، شكرا ً لك ِ ،،
يمامة الواثق ،،
|