أخي عمر،
والله يا أخي لم أكن أقدر ما يجري بالجزائر إلى أن اختلطت ببعض الإخوان من هناك، ورأيت الأمور على حقيقتها، أزال الله عنكم هذه النقمة، وأعاد الأمور إلى سالف عهدها مستنيرة بنور الإسلام، ونبذ كل ما سوى ذلك.
قصيدتك أسمعها تتردد على لسان كل جزائري، ولعلي أقول على لسان كل مسلم في هذا الوقت العصيب.
لله أنت.
|