بارك الله فيك أستاذنا جمال
على هذا التشجيع، ولكن إن رمت حقا فانا لم يدفعني للنظم إلاأبياتكم فقد كنت لا أجد من أقرأ له ولا من يسمع لي،وبعد قراءتي لأشعاركم عادت إلي روحي فكأنما استيقظت من طويل هجوع
وساعمل الليلة على تشطير قصيدتك الصد داؤك ،والله المستعان
أستاذنا سلاف
بارك الله فيك،وهذا من لطفك يا أخي
|