يبدو أن تأثير هذا الموزون بدأ يستفحل، ولا مانع له من الدخول في أشعار الفحول (بالتعريف المحدث

) أمثال جمال والسلاف.
هذا الموزون في شعر جمال، وقد وقفنا عند الموزون في شعر السلاف، ولا شك أنني وجدت نفسي أكتب من الموزون قبل يومين دون أن أنتبه.
ولكني أخشى ما أخشاه أن لا نعود نفرق بين الموزون والشعر، فهل من مخرج؟
يا الله مخرجك، كما يقول أخي الصقر
