أخي وأستاذي ناجي علوش
بدأت إنشاد قصيتدك مستمتعا بأناقتها ووزنها ولغتها، وشيئا فشيئا وجدتني مشدودا إلى المحتوى غير آبه بالشعر أو بأي لغة أقرأ، حتى انتهيت (مستمتعا) بهذا الإزعاج النفسي الذي أوصلتني إليه، أحسنت للشعر وأسات إلى ....؟ فجزاك الله الخير شاعرا، وغفر لك.عاشقا بل معشوقا.
مقدرة كهذه لا يملكها إلا علوش أو من هم من صنفه وقليل ماهم.
|