لله ما سطّرتَ بالسكّرْ
سحراً به ألفيتني في دربْ
فينانَ عبّاقِ الشذا أخضرْ
أتقنت في باب القلوبِ السلبْ
هلّ ثمّ شيءٌ هاهنا أخطرْ
أردفت قافيةً مداها صعبْ
كالزّهر يهديه فتىً أزهرْ
لخيام قومٍ آمنوا بالحبْ
أتممت جمعا دونكم أبترْ
---------
أخي أحمد
آنست ونورت، وأتعبت من حذا حذوك

فأهلا وسهلا