أخي سلاف لم أعرف كيف (بشرتم) بي في خيمتكم كما أنني بمحاولاتي الكتابية المتواضعة أضغر من أن تبشروا بي وأن أكون حلا لأي عقد خاصة بوجود المجيدين أصحاب القريحة الحاضرة أمثالك!

أخي منذر، أحلى تحية لك أيها الصديق الصدوق، والفضل طبعا لك بدعوتنا للموقع وهذه معلومة لا بد من ذكرها للأصدقاء هنا!