شكرا لك يا أخت صدفة على كلماتك الدالة على نقاء معدنك وحسن تذوقك للأدب وأتمنى على كل
المشاركين أن يتحفونا – مثلك - بكل ما هو جديد.
وشكرا لك على رسالتك المرحة (اللي دمها خفيف) والتي أعجبت وأسرت كل من قرأها وكم يحزنني قولك بأن معظم الرجال يستاهلونها سطرا سطرا . لذا , وطالما الحال كذلك,
فلا يسعني في هذا المقام إلا أن أتضرع لله العلي القدير واسأله بكل أسمائه الحسنى بأن لا ترى زوجتي هذه الرسالة وإلا فإنها سوف تقوم بطباعتها (وتنتقي منها ما يروق لها )
وتقدمها لي كهدية.
مع تحيات أخوكم : جمال حمدان
|