أستاذي العزيز عبد الله : أكرمك الله وبارك فيك ، ما أنفع العلم الذي يحميه التواضع ، ويتوِّجُه الأدب والخلق العالي . وأنت من أكرمه الله بكل هذا . شكرا لك أستاذي ، منكم أستفيد ، ومن معينكم أرتشف وأستزيد ، وبديلا عنكم لا أريد .
الطالب يعرض على أستاذه نتاج ما بذله له الأستاذ ، وما ذلك إلا ليُطمْئن أستاذه بأن جهده لم يذهب سدى ، أو أدراج الرياح ، ويتواضع الأستاذ لتلميذه ليشد همته ويأخذ بيده .
شكرا لك يا أستاذ عبد الله .
|